قلم القدو NO FURTHER A MYSTERY

قلم القدو No Further a Mystery

قلم القدو No Further a Mystery

Blog Article

Name: Eighty-Eight Smoking Accessories

WhatsApp: +971551885411

Email: admin@eighty-eight.net

Online Store: https://eighty-eight.net

“الجويهرية الكبيرة” انخسفتْ مبكّراً. أبناء جيلي لم يُدركوا صفاء مائها، ولم يُشاهدوا إلا اللون الداكن فيه. ومع ذلك؛ كان بعضنا يلوذ بها في “لواهيب” الصيف.

وهذا التصميم ليس موجوداً إلا في بيوت الشخصيات الكبيرة في العوامية.

* في الصورة الأولى تظهر الساحة، ومنازل من فريق “لـِجْوَيهرية” وفريق “الزواورَهْ”. وكلّ ذلك بات يُعرف اليوم بـ “حي كربلاْ”.

أي: أن ما قُدِّر عليك من الخير والشر فلن يتجاوزك، وما لم يُقَدَّر عليك فلن يصيبك.

ومع ذلك؛ وجدنا سبيلاً إلى الوصول إليها، عبر “زرنوق” ضيّق جداً، بين بيت “معيوف” وبيت “عزيزة”.

﴿بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّهْتَدُونَ * وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّذِيرٍ إِلاَّ قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ * قُلْ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدتُّمْ عَلَيْهِ آبَاءَكُمْ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ ﴾.

بعد لحظات قليلة وجدت أم مصطفى نفسها تمسك بـ” البكار” وتحاول إصلاحه، ولم تتيقن أن تلك المحاولة ستنجح، أعادت ترميم وإصلاح أهم شئ يذكرها بأمها، كما انها لم تعرف أن إصلاح ” المكسور” سيكون هو مشروعها الصغير مستقبلاً.

تنتظرَ خطابَ سماحتِهِ يا أبي رشاد ابو شاور (ابو الطيب)... فاطمة سليطين «حسناء فارس» لروز اليوسف شعبان «طريق الأمل» لصباح بشير كلاب تنبح خارج النافذة ثلاثة شعراء أردنيين قراءة في ديوان «قصير فستان صبري»

في داخلها كائنٌ مهيبٌ بين نساء الحيّ فعلاً، ومختلفٌ أيضاً. وكنا نشاهدها جالسة عند باب بيتها، في حفرة “الدَّيْنمَهْ” تغيّر “الفحمات”، وهذا من شغل الرجال، حين تتعطل مضخة ماء الخزان..!

ساعة في صحبة الشيخ د. عبد الحكيم الأنيس محفوظ أحمد السلهتي

القدو من ذكريات أحد الاحبة يا ما اخذ لسعات من قلم القدو / شعر والقاء الاديب الاستاذ علي المصطفى

حيث لا یعلم الكثیر أن علمیات نقل التتن (السجائر) إلى مناطق المملكة كانت من المحرمات والجرائم الكبرى في منتصف القرن المیلادي الماضي، فلم یكن سائق السیارة في أذهان العامة وهو القادر على تحریك هذه الكتلة الضخمة  والمعقدة من الحدید إلا كائن أسطوري مختلف لا سیما عندما یتحدثون مغامرات الكر والفر مع دوریات رجال خفر السواحل في طلعات تهریب "التتن."  

وعن عائشة رضي الله عنها ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( رفع القلم عن ثلاثة : عن النائم حتى يستيقظ ، وعن الصغير حتى يكبر ، وعن المجنون حتى يعقل أو يفيق ) .

ويذكر أن "التنباك" وصل إلى حاضرة نجد على وجه الخصوص عن طريق التجارة في الخليج والعراق وبلاد فارس، لا سيما وأن بلادهم كانت طريقاً للعابرة إلى غرب الجزيرة العربية وإقليم الحجاز أو اليمن، أما بادية نجد فقد عرفوها تمباك قدو أكثر عن طريق المستشرقين والرحالة، أو عن طريق مخالطتهم لأهالي المدن، وكان البدو يستخدمون عظام الإبل كسيجار يحشونها بالتبغ ويدخنون كما هو التدخين الآن، حتى إن أحد شعرائهم يصف حاله مع القهوة وشرب الدخان فيقول:

قدو

Report this page